برج العذراء حظك وتوقعات الثلاثاء 10 يونيو في الحب، المال والصحة

Icon
23:01
Icon
برج العذراء
Icon
برج العذراء حظك وتوقعات الثلاثاء 10 يونيو في الحب، المال والصحة

برج العذراء – الثلاثاء 10 يونيو
في يوم تطغى فيه تأثيرات عطارد، وأورانوس، ونبتون، يركز مواليد العذراء على أنفسهم بدرجة كبيرة. على الصعيد العاطفي، لا يبدو أنك تبدي اهتمامًا كبيرًا بما يحدث لشريكك إن كنت في علاقة، إذ لا يشغلك سوى ما ترغب به أنت والمشاريع التي تود تنفيذها.

لذلك، لا تستغرب إن ظهرت بعض التوترات مع نصفك الآخر هذا الثلاثاء. أما إن كنت أعزب، فقد قررت كسر عزلتك والانفتاح على علاقات جديدة هربًا من الوحدة.

على الصعيد المهني، تهب رياح التغيير على حياتك المهنية، وعلى الرغم من خوفك من ارتكاب الأخطاء، إلا أن الوقت مناسب تمامًا لتغيير المسار والانطلاق في مشاريع جديدة. ماليًا، لا تمنح ثقتك بسهولة، فهناك من قد يحاول استغلال طيبتك!

الحظ والعذراء
يمنحك المناخ الفلكي فرصًا جيدة في مجالك المهني. إنه يوم مناسب لتوقيع العقود، والمفاوضات تسير في الاتجاه الذي كنت تأمله. تحيطك ظروف إيجابية لتطوير حياتك المهنية وإطلاق مشاريع جديدة. أنت على طريق التوازن، حتى وإن تأخرت بعض أحلامك في التحقق.

 


العذراء في الحب

يسيطر بعض من الفردية وربما شيء من الأنانية على أجواء برج العذراء في هذا اليوم العاطفي. إن كنت في علاقة، فأنت تفكر بنفسك أولاً، وقد لا يكون لشريكك مكان في أولوياتك، أو ربما لا تفكر به إطلاقًا.

أما إذا كنت أعزب، يدفعك أورانوس إلى الشعور بعدم الصبر، فترغب بالخروج من حالة الركود العاطفي التي مررت بها، وتشعر أن الوقت قد حان لبدء فصل جديد ومثير في حياتك.

لديك شريك؟ أنت تضع نفسك أولاً
بفضل تأثير نبتون، يظهر جانبك الغامض والحالم، ولا ترغب في تبرير سلوكك أو توضيح نواياك لشريكك. تتبنى مبدأ: "أفعل ما أشاء، فلا أحد يملك قراري". كما أنك تتصرف بنوع من التقلب، متأثرًا بأورانوس، وتفضل التحفظ على نواياك بدلاً من التصريح بها.

ما يهمك فقط هو من ينبض له قلبك، وقد تكون على استعداد للسفر اليوم فقط لتلبية رغباتك أو لقاء من يستحق اهتمامك.

أعزب؟ تخرج من مرحلة صعبة
مع وجود أورانوس في برجك، لم تعد ترغب في لعب دور الضحية. تشعر أن عزلة الأيام الماضية يجب أن تنتهي، ولديك رغبة قوية في التعرف على وجوه جديدة. يعزز عطارد مهاراتك في التواصل، ما يسهل عليك بناء علاقات جديدة.

أفكارك كثيرة وخيالك خصب بفضل نبتون، ما يمنحك أدوات فعالة لتحقيق أهدافك العاطفية.

 


العذراء في العمل

يحثك المناخ الفلكي المهني على اتخاذ مسار جديد بسرعة. يؤثر أورانوس بطبيعته المفاجئة، بينما يجعلك نبتون تشعر بالذنب عند التفكير في ترك عملك الحالي. لكنك تعلم أن راحتك النفسية هي الأهم، وهذا هو تركيزك اليوم.

لديك أكثر من خيار، واعلم أن أي طريق تسلكه سيكون لصالحك إن تخلصت من فكرة أنك ترتكب خطأ جسيمًا.

فرص تحمل طابع النجاح
قد يتلقى العذراء الباحث عن عمل عرضًا مفاجئًا هذا اليوم، كهدية من السماء لم تكن تتوقعها لكنها أمامك تمامًا.

يساعدك عطارد في توسيع فرص التعاون، لكن يجب أن تختار شركاءك بعناية، لأن نبتون قد يشوش على حكمك. خذ وقتك لتقييم من تتعامل معهم مهنيًا.


العذراء والمال

الوضع المالي يتطلب منك بعض الحذر هذا اليوم. مع تأثير أورانوس ونبتون، قد تمنح ثقتك بسرعة لمن لا يستحق، وقد يستغل البعض طيبتك لطلب المال دون نية للسداد.

افتح عينيك جيدًا، فهناك من يحسد دخلك حتى وإن لم تتوقعهم.

تقلب بين المكاسب والتوتر
تمر أوضاعك المالية بموجات صعود وهبوط. عطارد يدعم دخلك من خلال اجتهادك في العمل، لكن نبتون قد يخلق حالة من عدم الاستقرار غير المبررة.

وإن واجهت تأخيرات بسيطة في استلام أموالك، فلا تقلق، فأورانوس سيسرع في حل المسائل المالية وإعادة التوازن لحساباتك.

 


ملخص يوم 10 يونيو

العذراء ليس أنانيًا بطبعه، لكن التشكيلات الفلكية لهذا اليوم، بوجود عطارد وأورانوس ونبتون، تبرز هذا الجانب. إن كنت في علاقة، قد تسترجع أفكارًا تخص حياة العزوبية مثل "لست ملزمًا بأن أشرح شيئًا لأحد".

لذا، إن قررت فجأة زيارة أصدقاء يقطنون بعيدًا، أو تواصلت مع حبيب سابق، فلن يكون الأمر غريبًا. أما إذا كنت أعزب، فقد قررت المضي قدمًا ونسيان الماضي. لقد بكيت بما فيه الكفاية، وحان وقت الانفتاح على تجارب جديدة.

في العمل، تظهر لك فرص ممتازة، وما عليك سوى امتلاك الجرأة الكافية لاغتنامها. مخاوفك غير مبررة في الغالب، لذا تجرأ، فلن تندم. الحظ يقف إلى جانبك في كل خطوة.


نصائحنا لاستغلال هذا اليوم بأفضل شكل

اليوم مناسب لزرع بذور مشاريعك المستقبلية. ما تزرعه الآن سيؤتي ثماره لاحقًا. على الصعيد الاجتماعي، كن أكثر شفافية، فقد تكون الصورة التي تعكسها لا تمثل حقيقتك بالكامل. أضف لمسة رقيقة لعلاقاتك العاطفية، وستجني نتائج أفضل.

لا تنس أن تحتفل بإنجازاتك، خاصة في مجال العمل. قد تجد صعوبة في التوقف للاسترخاء، لكن أخذ وقت للراحة والاستمتاع بما حققته ضروري لصحتك النفسية.

التعليقات

شروط التعليق:
المرجو من زوار موقعنا عدم الإساءة او السب


مقالات ذات صلة